responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : النكت الجياد المنتخبة من كلام شيخ النقاد المؤلف : الصبيحي، إبراهيم بن سعيد    الجزء : 1  صفحة : 497
[561] عمر بن عامر أبو حفص السعدي التمار البصري:
"الفوائد" (ص 227): "في "الميزان" و"اللسان": روى عنه أبو قلابة ومحمد بن مرزوق حديثا باطلًا" فذكر حديثًا آخر [1]، فعمر هذا مجهول يروي المنكرات فهو ساقط. اهـ.

[562] عمر بن عبد الله المدني مولى غفرة. عن ابن عمر:
"الفوائد" (ص 503): "ضعيف ولم يدرك ابن عمر".

[563] عمر بن قيس المكي المعروف بـ "سنْدل":
"الفوائد" (ص 214): "متروك كذبه مالك، وهو أهْلٌ لذلك".

[564] عمر بن محمد بن عيسى السذابي الجوهري:
"التنكيل" رقم (173) في ترجمة أبي حنيفة من "تاريخ بغداد" حكايات من طريق السذابي عن الأثرم.
قال الذهبي: "في حديثه بعض النكرة [2] تفرد برواية ذاك الحديث الموضوع:

= يدركه .. ".
وانظر للاستزادة: ترجمة ابن شاهين وهو: عمر بن أحمد بن عثمان أبو حفص البغدادي صاحب التصانيف، وذلك في القسم الخاصّ بتراجم الأئمة والمصنفين من هذا الكتاب، والله الموفق.
وفي "تهذيب التهذيب" (7/ 465) قال النسائي في "الكنى": أبو حفص عمر قال ابن أبي يحيى: أنا إبراهيم بن يعقوب ثنا الحنفي ثنا أبو حفص خال ابن أبي يحيى وكان أرضى أهل المدينة يومئذ، أهلُ المدينة له حامدون، ثنا صفوان بن سليم فذكر حديثًا اهـ. ولم أعرف الحنفي هذا وأخشى أن يكون مصحفًا، وبالنظر في مآخذ المعلمي في تراجمه يُعْلم أنه قصد بقوله كلَام الحنفى هذا، وبالنظر في ترجمة عمر يُعلم ما في هذا "الرضا" مِنَ المجازفة مِنْ قائله، والله تعالى أعلم.
[1] يعني سوى حديث "الفوائد" الذي لفظه: "إذا صافح المؤمن المؤمن نزلت عليهما مائة رحمة، تسعة وتسعون لأبشهما وأحسنهما لقاءً".
وأما الآخر فلفظه: "من أخذ بركاب رجل لا يرجوه ولا يخافه غفر له".
[2] إنما نقله الذهبي عن الخطيب في "تاريخ"، والذي فيه (11/ 225): في بعض حديثه نكرة.
اسم الکتاب : النكت الجياد المنتخبة من كلام شيخ النقاد المؤلف : الصبيحي، إبراهيم بن سعيد    الجزء : 1  صفحة : 497
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست